No exact translation found for عَدَمُ الحَمْل

Question & Answer
Add translation
Send

Translate German Arabic عَدَمُ الحَمْل

German
 
Arabic
related Results

Examples
  • Da scheint es einfacher, Ankara freie Hand zu lassen – mit der stillschweigenden Übereinkunft, eine Militäraktion nicht über das Notwendigste hinaus auszuweiten.
    وهنا يبدو من الأسهل لواشنطن منح أنقرة سلطة مطلقة - مع اتفاق ضمني على عدم توسيع نطاق الحملة العسكرية إلى أكثر مما تقتضيه الضرورة القصوى.
  • Tatsächlich aber erscheinen viele Kapitel der von Hosfeld erzählten Geschichtstragödie erschreckend bekannt: Das betrifft die Hetzpropaganda und so genannte "Dolchstoßlegenden" von einem mit dem äußeren Feind paktierenden inneren Verräter oder eine Paranoia, die in jeder verdächtigen Handlung einzelner Armenier gleich Beweise für die Schäbigkeit der gesamten Rasse sah.
    في حقيقة الأمر تبدو محتويات العديد من فصول كتاب هوسفيلد ومن كتب لمؤلفين آخرين قبل ذلك حول المأساة التاريخية معروفة إلى حد كبير لا يمكن إنكاره. هذا يشمل عدم وقف حملة الطعن الدعائية و"أساطير اتهام الأرمن بالخيانة والخداع" واتهامهم بالتحالف مع عدو خارجي مما يصمهم بخونة داخليين.
  • Beatriz einen Schwangerschaftsabbruch zu verbietenhingegen, birgt das Risiko, dass eine junge Frau stirbt, dieunbedingt am Leben bleiben will und vieles hat, wofür es sich zuleben lohnt.
    ومن ناحية أخرى، فإن عدم السماح لبياتريس بإنهاء حملها يهددبالتسبب في وفاة امرأة شابة راغبة في الحياة إلى أقصى الحدود، ولديهاالكثير الذي يستحق أن تعيش من أجله.
  • Und wenn du unter ihnen bist und für sie das Gebet anführst , so soll ein Teil von ihnen ( für das Gebet ) bei dir stehen , doch sollen sie ihre Waffen tragen . Und wenn sie sich niederwerfen , so sollen sie hinter euch treten und eine andere Abteilung , die noch nicht gebetet hat , soll mit dir beten ; doch sollen sie auf der Hut sein und ihre Waffen bei sich haben .
    « وإذا كنت » يا محمد حاضرا « فيهم » وأنتم تخافون العدو « فأقمت لهم الصلاة » وهذا جري على عادة القرآن في الخطاب « فلتقم طائفة منهم معك » وتتأخر طائفة « وليأخذوا » أي الطائفة التي قامت معك « أٍسلحتهم » معهم « فإذا سجدوا » أي صلوا « فليكونوا » أي الطائفة الأخرى « من ورائكم » يحرسون إلى أن تقضوا الصلاة وتذهب هذه الطائفة تحرس « ولتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك وليأخذوا حذرهم وأسلحتهم » معهم إلى أن تقضوا الصلاة وقد فعل النبي صلى الله عليه وسلم كذلك ببطن نخل رواه الشيخان « ودَّ الذين كفروا لو تغفلون » إذا قمتم إلى الصلاة « عن أسلحتكم وأمتعتكم فيميلون عليكم ميلة واحدة » بأن يحملوا عليكم فيأخذوكم وهذا علة الأمر بأخذ السلاح « ولا جُناح عليكم إن كان بكم أذى من مطر أو كنتم مرضى أن تضعوا أسلحتكم » فلا تحملوها وهذا يقيد إيجاب حملها عند عدم العذر وهو أحد قولين للشافعي والثاني أنه سنة ورجح « وخذوا حذركم » من العدو أي احترزوا منه ما استطعتم « إن الله أعد للكافرين عذابا مهينا » ذا إهانة .
  • Und keine lasttragende ( Seele ) soll die Last einer anderen tragen ; und wenn eine schwerbeladene um ihrer Last willen ruft , soll nichts davon getragen werden , und handelte es sich auch um einen Verwandten . Du kannst die allein warnen , die ihren Herrn im geheimen fürchten und das Gebet verrichten .
    « ولا تزر » نفس « وازرة » آثمة ، أي لا تحمل « وزرَ » نفس « أخرى وإن تدع » نفس « مثقلة » بالوزر « إلى حملها » منه أحدا ليحمل بعضه « لا يُحمل منه شيء ولو كان » المدعو « ذا قربى » قرابة كالأب والابن وعدم الحمل في الشقين حكم من الله « إنما تنذر الذين يخشون ربهم بالغيب » أي يخافونه وما رأوه لأنهم المنتفعون بالإنذار « وأقاموا الصلاة » أداموها « ومن تزكَّى » تطهر من الشرك وغيره « فإنما يتزكَّى لنفسه » فصلاحه مختص به « وإلى الله المصير » المرجع فيجزي بالعمل في الآخرة .
  • Und wenn du unter ihnen bist und nun für sie das Gebet anfuhrst , dann soll sich ein Teil von ihnen mit dir aufstellen , doch sollen sie ihre Waffen nehmen . Wenn sie ( die Betenden ) sich dann niedergeworfen haben , sollen sie hinter euch treten ' , und ein anderer Teil , die noch nicht gebetet hat , soll ( nach vorne ) kommen .
    « وإذا كنت » يا محمد حاضرا « فيهم » وأنتم تخافون العدو « فأقمت لهم الصلاة » وهذا جري على عادة القرآن في الخطاب « فلتقم طائفة منهم معك » وتتأخر طائفة « وليأخذوا » أي الطائفة التي قامت معك « أٍسلحتهم » معهم « فإذا سجدوا » أي صلوا « فليكونوا » أي الطائفة الأخرى « من ورائكم » يحرسون إلى أن تقضوا الصلاة وتذهب هذه الطائفة تحرس « ولتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك وليأخذوا حذرهم وأسلحتهم » معهم إلى أن تقضوا الصلاة وقد فعل النبي صلى الله عليه وسلم كذلك ببطن نخل رواه الشيخان « ودَّ الذين كفروا لو تغفلون » إذا قمتم إلى الصلاة « عن أسلحتكم وأمتعتكم فيميلون عليكم ميلة واحدة » بأن يحملوا عليكم فيأخذوكم وهذا علة الأمر بأخذ السلاح « ولا جُناح عليكم إن كان بكم أذى من مطر أو كنتم مرضى أن تضعوا أسلحتكم » فلا تحملوها وهذا يقيد إيجاب حملها عند عدم العذر وهو أحد قولين للشافعي والثاني أنه سنة ورجح « وخذوا حذركم » من العدو أي احترزوا منه ما استطعتم « إن الله أعد للكافرين عذابا مهينا » ذا إهانة .
  • Und wenn eine Schwerbeladene ( zum Mittragen ) ihrer Last aufruft , wird nichts davon ( für sie ) getragen , und handelte es sich dabei um einen Verwandten . Du kannst nur diejenigen warnen , die ihren Herrn im Verborgenen fürchten und das Gebet verrichten .
    « ولا تزر » نفس « وازرة » آثمة ، أي لا تحمل « وزرَ » نفس « أخرى وإن تدع » نفس « مثقلة » بالوزر « إلى حملها » منه أحدا ليحمل بعضه « لا يُحمل منه شيء ولو كان » المدعو « ذا قربى » قرابة كالأب والابن وعدم الحمل في الشقين حكم من الله « إنما تنذر الذين يخشون ربهم بالغيب » أي يخافونه وما رأوه لأنهم المنتفعون بالإنذار « وأقاموا الصلاة » أداموها « ومن تزكَّى » تطهر من الشرك وغيره « فإنما يتزكَّى لنفسه » فصلاحه مختص به « وإلى الله المصير » المرجع فيجزي بالعمل في الآخرة .
  • Dann soll eine andere Gruppe , die noch nicht gebetet hat , kommen und mit dir beten , und sie sollen auf ihrer Hut sein und ihre Waffen ergreifen . Diejenigen , die ungläubig sind , möchten gern , ihr würdet auf eure Waffen und eure Sachen nicht achtgeben , so daß sie euch auf einmal überfallen .
    « وإذا كنت » يا محمد حاضرا « فيهم » وأنتم تخافون العدو « فأقمت لهم الصلاة » وهذا جري على عادة القرآن في الخطاب « فلتقم طائفة منهم معك » وتتأخر طائفة « وليأخذوا » أي الطائفة التي قامت معك « أٍسلحتهم » معهم « فإذا سجدوا » أي صلوا « فليكونوا » أي الطائفة الأخرى « من ورائكم » يحرسون إلى أن تقضوا الصلاة وتذهب هذه الطائفة تحرس « ولتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك وليأخذوا حذرهم وأسلحتهم » معهم إلى أن تقضوا الصلاة وقد فعل النبي صلى الله عليه وسلم كذلك ببطن نخل رواه الشيخان « ودَّ الذين كفروا لو تغفلون » إذا قمتم إلى الصلاة « عن أسلحتكم وأمتعتكم فيميلون عليكم ميلة واحدة » بأن يحملوا عليكم فيأخذوكم وهذا علة الأمر بأخذ السلاح « ولا جُناح عليكم إن كان بكم أذى من مطر أو كنتم مرضى أن تضعوا أسلحتكم » فلا تحملوها وهذا يقيد إيجاب حملها عند عدم العذر وهو أحد قولين للشافعي والثاني أنه سنة ورجح « وخذوا حذركم » من العدو أي احترزوا منه ما استطعتم « إن الله أعد للكافرين عذابا مهينا » ذا إهانة .
  • Und wenn eine Schwerbeladene ( zum Mittragen ) ihrer Last aufruft , wird nichts davon ( für sie ) getragen , und ginge es auch dabei um einen Verwandten . Du kannst nur die warnen , die ihren Herrn im Verborgenen fürchten und das Gebet verrichten .
    « ولا تزر » نفس « وازرة » آثمة ، أي لا تحمل « وزرَ » نفس « أخرى وإن تدع » نفس « مثقلة » بالوزر « إلى حملها » منه أحدا ليحمل بعضه « لا يُحمل منه شيء ولو كان » المدعو « ذا قربى » قرابة كالأب والابن وعدم الحمل في الشقين حكم من الله « إنما تنذر الذين يخشون ربهم بالغيب » أي يخافونه وما رأوه لأنهم المنتفعون بالإنذار « وأقاموا الصلاة » أداموها « ومن تزكَّى » تطهر من الشرك وغيره « فإنما يتزكَّى لنفسه » فصلاحه مختص به « وإلى الله المصير » المرجع فيجزي بالعمل في الآخرة .
  • Und wenn du unter ihnen bist und sie dann mit Iqama zum rituellen Gebet rufst , dann soll eine Gruppe von ihnen mit dir Qiyam vollziehen und ihre Waffen bei sich behalten . Und wenn diese Sudschud vollziehen , dann sollen die anderen hinter ihnen stehen , und dann soll eine andere Gruppe , die das rituelle Gebet noch nicht verrichtet hat , kommen und das rituelle Gebet mit dir verrichten .
    « وإذا كنت » يا محمد حاضرا « فيهم » وأنتم تخافون العدو « فأقمت لهم الصلاة » وهذا جري على عادة القرآن في الخطاب « فلتقم طائفة منهم معك » وتتأخر طائفة « وليأخذوا » أي الطائفة التي قامت معك « أٍسلحتهم » معهم « فإذا سجدوا » أي صلوا « فليكونوا » أي الطائفة الأخرى « من ورائكم » يحرسون إلى أن تقضوا الصلاة وتذهب هذه الطائفة تحرس « ولتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك وليأخذوا حذرهم وأسلحتهم » معهم إلى أن تقضوا الصلاة وقد فعل النبي صلى الله عليه وسلم كذلك ببطن نخل رواه الشيخان « ودَّ الذين كفروا لو تغفلون » إذا قمتم إلى الصلاة « عن أسلحتكم وأمتعتكم فيميلون عليكم ميلة واحدة » بأن يحملوا عليكم فيأخذوكم وهذا علة الأمر بأخذ السلاح « ولا جُناح عليكم إن كان بكم أذى من مطر أو كنتم مرضى أن تضعوا أسلحتكم » فلا تحملوها وهذا يقيد إيجاب حملها عند عدم العذر وهو أحد قولين للشافعي والثاني أنه سنة ورجح « وخذوا حذركم » من العدو أي احترزوا منه ما استطعتم « إن الله أعد للكافرين عذابا مهينا » ذا إهانة .